المدونة

  • الرئيسية
  • أمثلة عن الاستدامة في إدارة المشاريع وأسس بناء المعرفة المؤسسية

أمثلة عن الاستدامة في إدارة المشاريع وأسس بناء المعرفة المؤسسية

test

إذا كنت تسعى للوصول إلى أمثلة عن الاستدامة تقتبس عنها من أجل تحويل مشروعك من مشروع عادي إلى مشروع مستقر مستدام، فأنت مع موقع أتقن في المكان الصحيح! أهلا وسهلاً بك.

سنتعرف سوياً في هذا المقال، على أهم النماذج البارزة التي يُحتذى بها بين الشركات والمشاريع، فضلاً عن استعراض أفضل الاستراتيجيات التي بوسعك اتِّبعها لتحقيق الاستدامة في عملك، ماذا تنتظر؟ هيا بنا لنبدأ في التعرُّف عليها الآن! 


مفهوم الاستدامة في إدارة المشاريع

الاستدامة في الإدارة تعني السلوكيات التي تمارس بطريقة أخلاقية منظَّمة، تهدف إلى استمرارية العمل في المشروع على المدى الطويل، مع اعتماد منهجيات تحدُّ من توقف الإنتاجية أو تباطؤها نتيجة ممارسات خاطئة أو سلبية، فتقي من تكرارها.

انظر في قول المولى عزَّ وجل في سورة المدَّثِّر، الآية 38 منها: ﴿كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ﴾.

إذ ربط سبحانه مصير النفس الإنسانية بالكسب، والكسب يأتي من العمل، إذن ديمومة مصيرك أيها الإنسان مقترنة بطريقتك في العمل والكسب. وأنت بصفتك "مدير مشروع" إن اخترت الاستدامة منهجية، فسيؤثِّر ذلك الاختيار على الفريق والمخرجات، وكذلك الأمر إذا اخترت غيرها!

ترتكز استدامة المشروع على جملة من العناصر منها:


تعزيز النمو الاقتصادي، بناء على تخطيط سليم، وتنفيذ دقيق ومرن للخطط. 

العدالة في توزيع الرواتب والأجور، مع ربطها بمكافآت بناء على الكفاءة والتفوُّق في الإنجاز.

تفعيل مبدأ المساءلة، فالمقصِّر يُوجَّه ثم يحاسب إذا تعمَّد تكرار الخطأ.

تبنِّي آليات الصيانة والمراجعة الدورية، للحفاظ على موارد المشروع، وترشيد استغلالها لتجنيَ منها أقصى منفعة ممكنة، بل والعمل على تنميتها وتطويرها وتوليد موارد وفوائد جديدة.


كيفية دمج الاستدامة في القرار

من أجل دمج الاستدامة في القرارات التي تتخذها إدارة الفريق، ضع هذه المفاهيم الأساسية الآتية في اعتبارك: 


1- فهم ماذا تعني الاستدامة في المشاريع؟

إنّّها ممارسات إيجابية ينتج عنها تجدُّدٌ في الفوائد المكتسبة، سواءٌ أكانت مرحلية أو نهائية، وتشمل:

استخدام الموارد المتاحة بكفاءة عالية.

طرح منتجات وخدمات مفيدة فعلياً للمستفيدين النهائيين، الأمر الذي يسهم في معالجة مشكلات حقيقية تواجههم، أو يُحسِّن من طريقة تعاطيهم معها، فيعظِّم أثر الحلّ على الوظيفة أو النتيجة المرجوَّة. 

كما يتضمن معنى الاستدامة التعاون مع شركاء آخرين، يتكامل عملهم مع مخرجات مشروعك، ويعود بالفوز على جميع الأطراف من أصحاب مصلحة ومشاركين ومستفيدين.


2- تحديد أهداف المشروع 

التي ستنفَّذ بوضوح وتفصيل كاملين، في كلِّ جزء ومرحلة، وعلى صعيد كلِّ عامل مهما كان دوره؛ فعندما تحدِّد أهدافك وأهداف العاملين معك، ستساعد مشروعك على مواصلة التقدُّم باتجاه تلك الأهداف، وبالتالي تتحقَّق الاستدامة فعلاً لا قولاً. 


3- حدد مجالات عملك وتخصُّصاته 

مع التركيز على تنفيذ تفاصيلها الدقيقة أولاً بأول، والاستعانة بمورِّدين مؤهَّلين معتمدين لتنفيذ ما يقع خارج نطاق تركيزك.


4- ضع جدولاً زمنياً وخطة عمل

لإدارة المشروع ومتابعة تنفيذه على أكمل وجه، وعيِّن مسؤولاً ذا خبرة جيدة على رأس كلِّ قطاع، حتى يسير إنجاز الأهداف المطلوبة بالوتيرة الملائمة لأعمالك.

لا بأس ببعض المرونة والتجربة والخطأ في البدايات، فإذا وصلت إلى تحديدٍ واضحٍ للمتطلَّبات والمخرجات التي تريدها، صار توثيق الإجراءات والبدائل مفتاحاً سحرياً للالتزام بالجداول والخطط المكتوبة.


كيفية دمج الاستدامة في القرار

من أجل دمج الاستدامة في القرارات التي تتخذها إدارة الفريق، ضع هذه المفاهيم الأساسية الآتية في اعتبارك: 


1- فهم ماذا تعني الاستدامة في المشاريع؟

إنّّها ممارسات إيجابية ينتج عنها تجدُّدٌ في الفوائد المكتسبة، سواءٌ أكانت مرحلية أو نهائية، وتشمل:

استخدام الموارد المتاحة بكفاءة عالية.

طرح منتجات وخدمات مفيدة فعلياً للمستفيدين النهائيين، الأمر الذي يسهم في معالجة مشكلات حقيقية تواجههم، أو يُحسِّن من طريقة تعاطيهم معها، فيعظِّم أثر الحلّ على الوظيفة أو النتيجة المرجوَّة. 

كما يتضمن معنى الاستدامة التعاون مع شركاء آخرين، يتكامل عملهم مع مخرجات مشروعك، ويعود بالفوز على جميع الأطراف من أصحاب مصلحة ومشاركين ومستفيدين.


2- تحديد أهداف المشروع 

التي ستنفَّذ بوضوح وتفصيل كاملين، في كلِّ جزء ومرحلة، وعلى صعيد كلِّ عامل مهما كان دوره؛ فعندما تحدِّد أهدافك وأهداف العاملين معك، ستساعد مشروعك على مواصلة التقدُّم باتجاه تلك الأهداف، وبالتالي تتحقَّق الاستدامة فعلاً لا قولاً. 


3- حدد مجالات عملك وتخصُّصاته 

مع التركيز على تنفيذ تفاصيلها الدقيقة أولاً بأول، والاستعانة بمورِّدين مؤهَّلين معتمدين لتنفيذ ما يقع خارج نطاق تركيزك.


4- ضع جدولاً زمنياً وخطة عمل

لإدارة المشروع ومتابعة تنفيذه على أكمل وجه، وعيِّن مسؤولاً ذا خبرة جيدة على رأس كلِّ قطاع، حتى يسير إنجاز الأهداف المطلوبة بالوتيرة الملائمة لأعمالك.

لا بأس ببعض المرونة والتجربة والخطأ في البدايات، فإذا وصلت إلى تحديدٍ واضحٍ للمتطلَّبات والمخرجات التي تريدها، صار توثيق الإجراءات والبدائل مفتاحاً سحرياً للالتزام بالجداول والخطط المكتوبة.

مشاركة في مواقع التواصل الاجتماعي